عدالة: قتل أطفال عائلة أبو بكر بواسطة طائرة إسرائيلية بدون طيار دليل آخر على جرائم إسرائيل ضد حقوق الإنسان

تثبت الشهادات التي حصل عليها مركز "عدالة" من شهود عيان أن جرائم القتل الإسرائيلية كانت غير قانونية

سلطت الشهادات التي حصل عليها مركز "عدالة" الضوء على *جريمة قتل أطفال عائلة بكر على شاطئ غزة عام 2014* بواسطة طائرة إسرائيلية بدون طيار. وأثبتت هذه الجريمة وتجاهل المستشار القضائي للحكومة لها رغم التوجه له، أن آلية التحقيقات الداخلية الإسرائيلية لا يمكن أن تنصف الضحايا.

وطلب مركز "عدالة" من المستشار القضائي للحكومة فتح تحقيق جنائي وتأجيل التحقيق العسكري، إذ أشارت شهادات الجنود الضالعين في الغارة بوضوح إلى وجود إهمال جسيم لحقوق وحياة الإنسان.

وتثبت الشهادات التي حصل عليها مركز "عدالة" من شهود عيان أن جرائم القتل الإسرائيلية كانت غير قانونية، وقال مدير المركز، حسن جبارين، إنه "طلبنا من المستشار القضائي إعادة فتح القضية وبدء تحقيق جنائي يستند إلى القانون الجنائي الإسرائيلي والقانون الدولي الإنساني. لم يستجب المستشار القضائي لتوجهنا منذ آب/ أغسطس 2015، وهذه ما يجعل الأمر إشكاليًا، ويؤكد أن آلية التحقيق الداخلي في إسرائيل لا يمكن أن تحقق العدل أو تنصف الضحايا".


للاطلاع على تفاصيل الجريمة والشهادات

لقراءة الادعاءات