#الانتفاضة_انطلقت

عدالة والضمير: إعلان إيجابيّ رغم الإمعان الإسرائيليّ بالمماطلة والتهرّب حتّى الآن

استخدام للبشر كوسيلة ضغط سياسيّ، تهدف لتحصيل أهداف سياسيّة محددة، وهو ما يشكّل، دون أدنى شك، مسًا خطيرًا بكرامة الإنسان.

استخدام جثامين القتلى كوسيلة للتأثير على الرأي العام الفلسطينيّ هو مسّ الخطير ومطلق بكرامة الميّت

"استشهاد الفتى عويسات لا يترك أي شكّ بأن استخدام النيران بهدف قتل الفلسطينيين تحوّل إلى نمط العمل الطبيعيّ والعادة المفهومة ضمنًا بالنسبة لرجال الأمن الإسرائيلي."

عدالة: الفرضيّة بأن كل عربي يشكّل تهديدًا

قرار قمعي وظلامي يخدم سياسية كمّ الأفواه ويشكّل انتهاكًا صارخًا لحق المواطنين الفلسطينيين بالتعبير السياسي. هذا القرار هو من أخطر القرارات التي اتخذتها المحاكم الإسرائيليّة في الأسابيع الأخيرة. مركز عدالة سيبحث...

محاكمة خطيب وغيرها من المحاكمات على أساس كتابات الفيسبوك تُنذر بقدوم مرحلة ظلاميّة خطيرة وغير مسبوقة من قمع حريّة الفلسطينيين بالتعبير السياسي.

إجراءات تمس بالحقوق الأساسيّة للسكان، وعلى رأسها الحق في الكرامة وحريّة الحركة.

الرصاص القاتل يمكنه أن يستخدم "كملاذٍ أخير، بدرجة حذر عالية، وبحيث تكون الخطورة الناجمة عن إطلاق النار أقل من خطورة النتيجة التي يُراد منعها بواسطة إطلاق النار."

قطع الطريق على الحافلات هو "خطوة متطرّفة تم اتخاذها دون أي صلاحيّة قانونيّة، وهي مسّ صارخ بحريّة التعبير، الاحتجاج وحريّة الحركة.

ا حدث يخالف تعليمات إطلاق النار والتي تسمح بإطلاق النيران المميتة فقط كملجأ أخير بعد استنفاذ كافة التدابير الأخرى وفقط عندما يشكل المشتبه به خطرا مباشرا.

عمل الشرطة يذكّر بممارسات أنظمة ظلاميّة عرفها التاريخ، كما تذكّر بالحكم العسكري الإسرائيلي على الفلسطيينين داخل إسرائيل بعد النكبة.